سنة 2017 عاشت روسيا على وقع محاكمة "ميخائيل بوبكوف" الشرطي الذي اتهم رسميا بـ.. قتل 60 امرأة.
فمن يكون "ميخائيل بابكوف؟"
ضابط شرطة؛ قال عن نفسه أثناء التحقيق معه: " كنت أبا صالحا و زوجا جيدا"، وهو بالفعل كان مسؤولا عن أسرته المكونة من زوجته و ابنته.
و خلال ما يقرب من عقدين من الزمن، أي من 1992 إلى 2010 عاش هذا "الشرطي و الأب الجيد" حياة مزدوجة ارتكب خلالها أزيد من 80 جريمة قتل في حق ضحاياه اللائي كن كلهن نساء تتراوح أعمارهن ما بين 17 و 38 سنة..هكذا يعتقد الادعاء العام الروسي، رغم أنه لحد محاكمته ثبت في حقه فقط...60 جريمة.
في اعترافه أمام هيئة التحقيق، لم ينف "ميخائيل بابكوف" ارتكابه لهذه الجرائم، بل دافع عنها بقوله :
" الدافع كان تنظيف مدينة ( أنجارسك) في سيبيريا من البغايا و النساء اللاأخلاقيات."
وقال أمام المحكمة إنه يعترف بالذنب الكامل، موضحاً:
"لقد ارتكبت كل هذه الجرائم مسترشداً بقناعاتي الداخلية تماما".
لقد كان الرجل في حاجة لعلاج نفسي، لم يجده..
سنة 2017 عاشت روسيا على وقع محاكمة "ميخائيل بوبكوف" الشرطي الذي اتهم رسميا بـ.. قتل 60 امرأة.
فمن يكون "ميخائيل بابكوف؟"
ضابط شرطة؛ قال عن نفسه أثناء التحقيق معه: " كنت أبا صالحا و زوجا جيدا"، وهو بالفعل كان مسؤولا عن أسرته المكونة من زوجته و ابنته.
و خلال ما يقرب من عقدين من الزمن، أي من 1992 إلى 2010 عاش هذا "الشرطي و الأب الجيد" حياة مزدوجة ارتكب خلالها أزيد من 80 جريمة قتل في حق ضحاياه اللائي كن كلهن نساء تتراوح أعمارهن ما بين 17 و 38 سنة..هكذا يعتقد الادعاء العام الروسي، رغم أنه لحد محاكمته ثبت في حقه فقط...60 جريمة.
في اعترافه أمام هيئة التحقيق، لم ينف "ميخائيل بابكوف" ارتكابه لهذه الجرائم، بل دافع عنها بقوله :
" الدافع كان تنظيف مدينة ( أنجارسك) في سيبيريا من البغايا و النساء اللاأخلاقيات."
وقال أمام المحكمة إنه يعترف بالذنب الكامل، موضحاً:
"لقد ارتكبت كل هذه الجرائم مسترشداً بقناعاتي الداخلية تماما".
لقد كان الرجل في حاجة لعلاج نفسي، لم يجده..