نيوبريس24
تخوض ساكنة بني يخلف التابعة لإقليم المحمدية، هذه الأيام معركة لاختبار القوة في وجه مشروع للمحطة الحرارية، من شأنه إلحاق الضرر ببيئة الجماعة، حسب الفاعلين الجمعويين بالإقليم.
ويرمي هذا المشروع إلى طمر كميات هائلة من النفايات الثقيلة للمحطة والمكونة من مادة الغبار الأسود غير قابل الاحتراق، بمنطقة بني مغيت.
وقد عبرت العديد من الجمعيات المدنية بمدينة المحمدية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن تضامنها مع ساكنة المنطقة وعن استعدادها الانخراط في حملة للحفاظ على نظافة البيئة في بني يخلف وفي المحمدية ككل.
وأكدت هذه الفعاليات الجمعوية على عزم أعضائهاالتوجه اليوم الاثنين 16 شتنبر 2019 إلى مقر جماعة بني يخلف، لمساندة الساكنة المحلية والتوقيع في دفتر أراء المواطنين ضد إنشاء مطرح نفايات المحطة الحرارية.
وعلى الرغم من التوضيحات التي أدلى بها المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، قطاع الكهرباء، في تقريره الخاص بهذا المشروع، فإن الجمعيات المتدخلة على الخط ركزت على الأخطار البعدية المحتملة لمطرح هذه النفايات الصلبة وما يمكن أن تتسبب فيه من أضرار متعددة على التربة وعلى صحة الساكنة، التي تعاني أصلا من الهشاشة، داعين إلى أخذ ملف البيئة السليمة بإقليم المحمدية على محمل الجد.
نيوبريس24
تخوض ساكنة بني يخلف التابعة لإقليم المحمدية، هذه الأيام معركة لاختبار القوة في وجه مشروع للمحطة الحرارية، من شأنه إلحاق الضرر ببيئة الجماعة، حسب الفاعلين الجمعويين بالإقليم.
ويرمي هذا المشروع إلى طمر كميات هائلة من النفايات الثقيلة للمحطة والمكونة من مادة الغبار الأسود غير قابل الاحتراق، بمنطقة بني مغيت.
وقد عبرت العديد من الجمعيات المدنية بمدينة المحمدية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن تضامنها مع ساكنة المنطقة وعن استعدادها الانخراط في حملة للحفاظ على نظافة البيئة في بني يخلف وفي المحمدية ككل.
وأكدت هذه الفعاليات الجمعوية على عزم أعضائهاالتوجه اليوم الاثنين 16 شتنبر 2019 إلى مقر جماعة بني يخلف، لمساندة الساكنة المحلية والتوقيع في دفتر أراء المواطنين ضد إنشاء مطرح نفايات المحطة الحرارية.
وعلى الرغم من التوضيحات التي أدلى بها المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، قطاع الكهرباء، في تقريره الخاص بهذا المشروع، فإن الجمعيات المتدخلة على الخط ركزت على الأخطار البعدية المحتملة لمطرح هذه النفايات الصلبة وما يمكن أن تتسبب فيه من أضرار متعددة على التربة وعلى صحة الساكنة، التي تعاني أصلا من الهشاشة، داعين إلى أخذ ملف البيئة السليمة بإقليم المحمدية على محمل الجد.