نيوبريس24
بتحقيقه نتائج إيجابية في بداية الموسم الرياضي الحالي من بطولة القسم الوطني الثاني لكرة القدم يكون فريق شباب المحمدية قد خطى نحو صدارة الترتيب العام.
ذلك أن السبعة نقط التي حصدها من المباريات الثلاث في بداية البطولة تؤكد على أن الفريق مستعد لتحقيق طموحه للعودة إلى مكانه الطبيعي ضمن أندية الكبار.
والملاحظ، حسب المتتبعين للمسار الكروي لشباب المحمدية، أن الحصيلة الإيجابية الحالية هي نتاج تركبة بشرية مكونة من أغلبية لاعبي أندية الدرجتين الأولى والثانية الذين انتدبهم المكتب المسير، هذا الموسم. بالإضافة إلى مدرب ينتمي للمدرسة الإيطالية.
وبقدر ما تعد هذه الاختيارات إيجابية في توقعات المكتب المسير إلا أنها لا يمكن أن تخفي الحاجة إلى بذل مجهود من أجل التنقيب عن أقدام محلية كنبتة أصيلة عرفت بها المجموعة الكروية بمدينة المحمدية، عبر التاريخ.
نيوبريس24
بتحقيقه نتائج إيجابية في بداية الموسم الرياضي الحالي من بطولة القسم الوطني الثاني لكرة القدم يكون فريق شباب المحمدية قد خطى نحو صدارة الترتيب العام.
ذلك أن السبعة نقط التي حصدها من المباريات الثلاث في بداية البطولة تؤكد على أن الفريق مستعد لتحقيق طموحه للعودة إلى مكانه الطبيعي ضمن أندية الكبار.
والملاحظ، حسب المتتبعين للمسار الكروي لشباب المحمدية، أن الحصيلة الإيجابية الحالية هي نتاج تركبة بشرية مكونة من أغلبية لاعبي أندية الدرجتين الأولى والثانية الذين انتدبهم المكتب المسير، هذا الموسم. بالإضافة إلى مدرب ينتمي للمدرسة الإيطالية.
وبقدر ما تعد هذه الاختيارات إيجابية في توقعات المكتب المسير إلا أنها لا يمكن أن تخفي الحاجة إلى بذل مجهود من أجل التنقيب عن أقدام محلية كنبتة أصيلة عرفت بها المجموعة الكروية بمدينة المحمدية، عبر التاريخ.