نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط سياسية الخصوصية.
 
 
 
google play

 
newpress24.ma
 
آخر الأخبار
مصالح
تابعونا على فيسبوك

أرشيف الأخبار
+ Année 2023
 -  Année 2023
 Juin 2023
 Mai 2023
 Avril 2023
 Mars 2023
 Février 2023
 Janvier 2023
+ Année 2022
 -  Année 2022
 Décembre 2022
 Novembre 2022
 Octobre 2022
 Septembre 2022
 Août 2022
 Juillet 2022
 Juin 2022
 Mai 2022
 Avril 2022
 Mars 2022
 Février 2022
 Janvier 2022
+ Année 2021
 -  Année 2021
 Décembre 2021
 Novembre 2021
 Octobre 2021
 Septembre 2021
 Août 2021
 Juillet 2021
 Juin 2021
 Mai 2021
 Avril 2021
 Mars 2021
 Février 2021
 Janvier 2021
+ Année 2020
 -  Année 2020
 Décembre 2020
 Novembre 2020
 Octobre 2020
 Septembre 2020
 Août 2020
 Juillet 2020
 Juin 2020
 Mai 2020
 Avril 2020
 Mars 2020
 Février 2020
 Janvier 2020
+ Année 2019
 -  Année 2019
 Décembre 2019
 Novembre 2019
 Octobre 2019
 Septembre 2019
 Août 2019
 Juillet 2019
 Mars 2019
 Février 2019
 Janvier 2019
+ Année 2018
 -  Année 2018
 Décembre 2018
 Novembre 2018
 Octobre 2018
 ↑  
للإتصال بنا
الأخبار


مدد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء ،بأغلبية ساحقة، مهمة بعثة (المينورسو) لسنة واحدة، مكرسا، مرة أخرى، أولوية مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب كحل للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.

وجاء في نص قرار مجلس الأمن رقم 2494 الذي تقدمت به الولايات المتحدة، أن المجلس "قرر تمديد مهمة المينورسو إلى غاية 31 أكتوبر 2020".

وكرست الهيئة التنفيذية للأمم المتحدة، مرة أخرى، أولوية مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب في 11 أبريل 2007، منوهة بالجهود "الجدية وذات المصداقية"، التي يبذلها المغرب والتي تجسدها مبادرة الحكم الذاتي.

كما رسخ القرار دور الجزائر كطرف رئيسي في المسلسل السياسي حول الصحراء، مؤكدا على ضرورة التوصل إلى حل سياسي واقعي وعملي ودائم » لقضية الصحراء " قائم على التوافق ".

وشجع مجلس الأمن على "استئناف المشاورات بين المبعوث الشخصي المقبل للأمين العام للامم المتحدة الى الصحراء والأطراف المعنية بهذا النزاع الإقليمي، أي المغرب والجزائر وموريتانيا والبوليساريو.

وفي هذا السياق، أكدت الهيئة التنفيذية للأمم المتحدة على أهمية "التزام الأطراف، مجددا، بالدفع بالمسار السياسي برعاية الأمين العام للأمم المتحدة"، مؤكدة على "ضرورة تحلي الأطراف بالواقعية وروح التوافق للمضي قدما الى الأمام".

ودعا مجلس الأمن، أيضا، إلى أخذ "الجهود المبذولة منذ سنة 2006 والتطورات الجديدة منذئذ" بعين الاعتبار، بهدف التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الأطراف.

كما حث القرار على إبداء الإرادة السياسية والعمل في جو موات للحوار، وبالتالي ضمان تنفيذ قرارات مجلس الأمن منذ سنة 2007 وهي السنة التي تقدم فيها المغرب بمبادرته للحكم الذاتي.

وأقر مجلس الأمن، في هذا الصدد، بأن "إيجاد حل سياسي لهذا النزاع الذي طال أمده وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في اتحاد المغرب العربي من شأنه أن يسهم في الاستقرار والأمن، الذي سيؤدي بدوره إلى خلق مناصب الشغل والنمو والفرص لكافة شعوب منطقة الساحل" .

إقرأ المزيد إقرأ المزيد


مدد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء ،بأغلبية ساحقة، مهمة بعثة (المينورسو) لسنة واحدة، مكرسا، مرة أخرى، أولوية مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب كحل للنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.

وجاء في نص قرار مجلس الأمن رقم 2494 الذي تقدمت به الولايات المتحدة، أن المجلس "قرر تمديد مهمة المينورسو إلى غاية 31 أكتوبر 2020".

وكرست الهيئة التنفيذية للأمم المتحدة، مرة أخرى، أولوية مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب في 11 أبريل 2007، منوهة بالجهود "الجدية وذات المصداقية"، التي يبذلها المغرب والتي تجسدها مبادرة الحكم الذاتي.

كما رسخ القرار دور الجزائر كطرف رئيسي في المسلسل السياسي حول الصحراء، مؤكدا على ضرورة التوصل إلى حل سياسي واقعي وعملي ودائم » لقضية الصحراء " قائم على التوافق ".

وشجع مجلس الأمن على "استئناف المشاورات بين المبعوث الشخصي المقبل للأمين العام للامم المتحدة الى الصحراء والأطراف المعنية بهذا النزاع الإقليمي، أي المغرب والجزائر وموريتانيا والبوليساريو.

وفي هذا السياق، أكدت الهيئة التنفيذية للأمم المتحدة على أهمية "التزام الأطراف، مجددا، بالدفع بالمسار السياسي برعاية الأمين العام للأمم المتحدة"، مؤكدة على "ضرورة تحلي الأطراف بالواقعية وروح التوافق للمضي قدما الى الأمام".

ودعا مجلس الأمن، أيضا، إلى أخذ "الجهود المبذولة منذ سنة 2006 والتطورات الجديدة منذئذ" بعين الاعتبار، بهدف التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الأطراف.

كما حث القرار على إبداء الإرادة السياسية والعمل في جو موات للحوار، وبالتالي ضمان تنفيذ قرارات مجلس الأمن منذ سنة 2007 وهي السنة التي تقدم فيها المغرب بمبادرته للحكم الذاتي.

وأقر مجلس الأمن، في هذا الصدد، بأن "إيجاد حل سياسي لهذا النزاع الذي طال أمده وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في اتحاد المغرب العربي من شأنه أن يسهم في الاستقرار والأمن، الذي سيؤدي بدوره إلى خلق مناصب الشغل والنمو والفرص لكافة شعوب منطقة الساحل" .

إغلاق إغلاق


أحوال الطقس
عدد الزوار

 119967 زائر

 2 زائر حاليا