خرج فريق اولمبيك اسفي من نهائيات كأس محمد السادس للاندية العربية الأبطال بميدانه ضمن مباراة إياب ربع النهائي ليلة اول أمس.
مباراة الذهاب المنتهية بالتعادل هدف لمثله لم يكفي الفريق المسفيوي لضمان التأهل في وقت أضاع فيه عامل امتياز الاستقبال بالميدان وأمام جمهوره العريض فاق العشرين ألف متفرج الذي خاب ظنه في خروج فريقه بالضربة القاضية إثر هدف في بداية الجولة الثانية بأربع دقائق كان كافيا ليضمن الفريق السعودي ورقة الحضور لنصف النهائي المقرر إجراؤه بالدار البيضاء.
خروج الفريق المسفوي من المنافسة العربية نزل كالصاعقة على فعاليات الفريق في وقت كان المسعى حضور المباراة النهائية. وبهذا الخروج لم يبق أمام الفريق المسفيوي سوى ترتيب اولوية خوض غمار منافسات إياب البطولة خاصة وحصيلته الرقمية تجعله مطالب بتجاوز درج الترتيب العام بحكم تواجده ضمن الفرق المطلة على جاذبية فرق المؤخرة ولم يعد امامه اي عذر كي يخفي وجهه
قربلة في البيت الودادي
ومن جهة أخرى أرخت هزيمة الوداد البيضاوي بميدانه أمام الدفاع الجديدي داخل البيت البيضاوي بعلامات استفهام حول مصير الفريق في الشق الثاني من البطولة، مما دفع مجموعة من فعاليات الفريق أن تطلب من الرئيس إبعاد المدرب دوسابر.
وحسب تقارير أعلامية من المرتقب ان يجتمع الرئيس سعيد الناصري بالمدرب يومه الاحد لاتخاذ اخر القرارات الحاسمة والواحدة بشأن دراسة حصيلة نتائج الفريق التي يراها الوداديون لا تسير في الاتجاه الصحيح بدليل ان المدرب فاز في مبارتين امام اتحاد العاصمة عن دوري ابطال افريقيا وامام سريع وادي زم عن البطولة المغربية وتعادل امام الفتح وانهزم بجنوب افريقيا امام صان داوز عن دوري ابطال افريقيا وانهزم بالميادان اول امس امام الدفاع الجديدي رغم احتفاظه بتصدره الترتيب العام .
هزيمة الامس ارتفعت فيها الاصوات الودادية خوفا من ضياع اللقب المغربي وايضا الخروج من دوري ابطال افريقيا مما تكون الوداد على فوهة بكان قد تندلع حممه ويكون مصير الرئيس فوق كف عفريت في حال دخول الفريق خانة النتائج السلبية.
وبذلك لم يعد امام الناصري اي خيار اما البقاء على دوسابر او التعاقد مع مدرب جديد لانهاء اياب البطولة بما تشتهيه رغبة جمهور الوداد.
مصطفى قنبوعي
خرج فريق اولمبيك اسفي من نهائيات كأس محمد السادس للاندية العربية الأبطال بميدانه ضمن مباراة إياب ربع النهائي ليلة اول أمس.
مباراة الذهاب المنتهية بالتعادل هدف لمثله لم يكفي الفريق المسفيوي لضمان التأهل في وقت أضاع فيه عامل امتياز الاستقبال بالميدان وأمام جمهوره العريض فاق العشرين ألف متفرج الذي خاب ظنه في خروج فريقه بالضربة القاضية إثر هدف في بداية الجولة الثانية بأربع دقائق كان كافيا ليضمن الفريق السعودي ورقة الحضور لنصف النهائي المقرر إجراؤه بالدار البيضاء.
خروج الفريق المسفوي من المنافسة العربية نزل كالصاعقة على فعاليات الفريق في وقت كان المسعى حضور المباراة النهائية. وبهذا الخروج لم يبق أمام الفريق المسفيوي سوى ترتيب اولوية خوض غمار منافسات إياب البطولة خاصة وحصيلته الرقمية تجعله مطالب بتجاوز درج الترتيب العام بحكم تواجده ضمن الفرق المطلة على جاذبية فرق المؤخرة ولم يعد امامه اي عذر كي يخفي وجهه
قربلة في البيت الودادي
ومن جهة أخرى أرخت هزيمة الوداد البيضاوي بميدانه أمام الدفاع الجديدي داخل البيت البيضاوي بعلامات استفهام حول مصير الفريق في الشق الثاني من البطولة، مما دفع مجموعة من فعاليات الفريق أن تطلب من الرئيس إبعاد المدرب دوسابر.
وحسب تقارير أعلامية من المرتقب ان يجتمع الرئيس سعيد الناصري بالمدرب يومه الاحد لاتخاذ اخر القرارات الحاسمة والواحدة بشأن دراسة حصيلة نتائج الفريق التي يراها الوداديون لا تسير في الاتجاه الصحيح بدليل ان المدرب فاز في مبارتين امام اتحاد العاصمة عن دوري ابطال افريقيا وامام سريع وادي زم عن البطولة المغربية وتعادل امام الفتح وانهزم بجنوب افريقيا امام صان داوز عن دوري ابطال افريقيا وانهزم بالميادان اول امس امام الدفاع الجديدي رغم احتفاظه بتصدره الترتيب العام .
هزيمة الامس ارتفعت فيها الاصوات الودادية خوفا من ضياع اللقب المغربي وايضا الخروج من دوري ابطال افريقيا مما تكون الوداد على فوهة بكان قد تندلع حممه ويكون مصير الرئيس فوق كف عفريت في حال دخول الفريق خانة النتائج السلبية.
وبذلك لم يعد امام الناصري اي خيار اما البقاء على دوسابر او التعاقد مع مدرب جديد لانهاء اياب البطولة بما تشتهيه رغبة جمهور الوداد.
مصطفى قنبوعي