نيوبريس24
نجح فريق الوداد في ربح المشهد الأول من مواجهته للنجم الساحلي التونسي برسم ربع نهائي مسابقة دوري عصبة أبطال افريقيا براسيتي الناهيري من كل شوطي المباراة.
وذلك ليلة السبت 29 فبراير بمركب محمد الخامس بالبيضاء بحضور جمهور غفير.
وباستقراء في حيثيات فترات المباراة ككل ،سنقف معا على ان المدرب القديم للنجم والحالي للوداد كارلوس غاريدو اعتمد على خطة اربعة اثنين اربعة بين تحصين الدفاع واللعب على الهجوم بمحوري الجهة اليمنى واليسرى،في غياب قطع الغيار ونعني به رجل التنسيق والتوزيع بفراغ في وسط الملعب كنقطة ضوء ساعدت النجم الساحلي في الحد من تحركات لاعبي الوداد بفتح الممرات مع تطبيق البريسينغ وهو ما لاحظناه من خلال فرصتين كادتا ان ترد على الهدف الراسي للعائد الناهيري في العمق في الزاوية 90للجهة اليمنى للحارس التونسي ، نفس الشي سنعيشه جميعا مع الفصل الثاني من الجولة الثانية لتثبت الوداد أرجلها بثبات و. يسطع الناهري من جديد. من وسط غابة رؤوس لاعبي النجم معلنا عن هدف ثاني للوداد ليفتح المجال للإطار التقني متنفسا في اول ظهور له مع الوداد بعد انفصاله عن فريق النجم الساحلي باسبوع ويبدد كل الشكوك التي دبت في بيت الوداد في عهد المدرب دوسابر الى مرحلة الشك.
فوز الوداد في الفصل الاول من رحلة الذهاب قبل اسبوع من المواجهة بملعب رادس ساهم فيه دعم ومساندة الجمهور وبالتالي بتعليمات غاريدو بتطبيق اللعب المفتوح وتمرير الكرة الطويل ساعد الوداد في فك شفرة النجم الذي أصيب بالعياء ومع ذلك كاد من مفاجأة الوداد في الدقائق الحاسمة مز المباراة من ضياع هدف محقق يحتسب بهدفين خارج الميدان قبل مباراة الحسم برادس.
نيوبريس24
نجح فريق الوداد في ربح المشهد الأول من مواجهته للنجم الساحلي التونسي برسم ربع نهائي مسابقة دوري عصبة أبطال افريقيا براسيتي الناهيري من كل شوطي المباراة.
وذلك ليلة السبت 29 فبراير بمركب محمد الخامس بالبيضاء بحضور جمهور غفير.
وباستقراء في حيثيات فترات المباراة ككل ،سنقف معا على ان المدرب القديم للنجم والحالي للوداد كارلوس غاريدو اعتمد على خطة اربعة اثنين اربعة بين تحصين الدفاع واللعب على الهجوم بمحوري الجهة اليمنى واليسرى،في غياب قطع الغيار ونعني به رجل التنسيق والتوزيع بفراغ في وسط الملعب كنقطة ضوء ساعدت النجم الساحلي في الحد من تحركات لاعبي الوداد بفتح الممرات مع تطبيق البريسينغ وهو ما لاحظناه من خلال فرصتين كادتا ان ترد على الهدف الراسي للعائد الناهيري في العمق في الزاوية 90للجهة اليمنى للحارس التونسي ، نفس الشي سنعيشه جميعا مع الفصل الثاني من الجولة الثانية لتثبت الوداد أرجلها بثبات و. يسطع الناهري من جديد. من وسط غابة رؤوس لاعبي النجم معلنا عن هدف ثاني للوداد ليفتح المجال للإطار التقني متنفسا في اول ظهور له مع الوداد بعد انفصاله عن فريق النجم الساحلي باسبوع ويبدد كل الشكوك التي دبت في بيت الوداد في عهد المدرب دوسابر الى مرحلة الشك.
فوز الوداد في الفصل الاول من رحلة الذهاب قبل اسبوع من المواجهة بملعب رادس ساهم فيه دعم ومساندة الجمهور وبالتالي بتعليمات غاريدو بتطبيق اللعب المفتوح وتمرير الكرة الطويل ساعد الوداد في فك شفرة النجم الذي أصيب بالعياء ومع ذلك كاد من مفاجأة الوداد في الدقائق الحاسمة مز المباراة من ضياع هدف محقق يحتسب بهدفين خارج الميدان قبل مباراة الحسم برادس.