م قنبوعي .ع.خيار
تشتد حرارة التنافس من أجل الفوز باللقب أو تفادي النزول على بعد أمتار من نهاية عمر الدوري المغربي بقسميه الأول والثاني الاحترافي لكرة القدم.
في قسم الصفوة الرجاء البيضاوي ونهضة بركان يواصلان حصاد المباريات بميزة الفوز. لترتفع بورصة حظوظهما للانقضاض على لقب البطولة .وعلى بعد اربع مباريات من النهاية .
الرجاء تنفرد بالزعامة متبوعة بالمطارد المباشر نهضة بركان في صراع محتدم الى حين مواجهتهما عن الدورة ما قبل الأخيرة كفيلة بتحديد نقطة ضوء الفريق المرشح لنيل اللقب ،في وقت تضاءلت فيه حظوظ الوداد لتراجعها من مركز المطاردة الى المركز الثالث بفارق ثلاث نقط عن الغريم التقليدي الرجاء وبنقطتين عن بركان.
في المقابل تلامس أندية أ.خريبكة .أولمبيك اسفي .سريع وادي زم لهيب جاذبية النزول ولم يبق أمامها أي عذر كي تخفي وجوهها لمقاومة الوضعية الحرجة بتفادي الهزيمة، عدا ذلك سيؤدي بها أمر النزول الذي ينحصر في فريق واحد ليكون ثاني فريق يرافق رجاء بني ملال حيث رفع الراية البيضاء منذ بداية الجولة الثانية لمرحلة الإياب كأول فريق يودع قسم الصفوة بحصيلة هزيلة في نتائجه التي طبعها مسلسل الهزائم المتتالية .
في الجانب الآخر عن أندية القسم الثاني يزداد عنصر التشويق والإثارة بين ثلاثة أندية في صراع محموم لصعود فريقان لأندية الكبار.المغرب الفاسي يعود من جديد لينتزع
قيادة قاطرة القسم الثاني من شباب المحمدية إثر تفوقه عليه في مباراة مفصلية
بفاس أول أمس الاثنين عن الدورة 28.. فوز المغرب الفاسي أزاح الشباب من القيادة وتنفست المغرب الفاسي الصعداء لتضمن أمل مواصلة سيرها بثقة الواثقين لمعترك صراع ضمان فرصة العودة وسط مطاردة مباشرة لأولمبيك الدشيرة الذي ينتظر بدوره فرصة للظفر بمركز العبور نحو حق الصعود ولكن هذا الآمر تتحكم فيه مباراة المحمدية حيث يجد نفسه بين اختيارين إما أن يفوز في الدورة المقبلة لتسلم مفاتيح الصعود في مواجهة فريق سيدي قاسم الذي يجد بدوره في مشنقة النزول الأوتوماتيكي ،ويبقى أمر النجاة الفوز بالمحمدية قد يبعثر أوراق الشباب رأسا على عقب .وهو ما لا يتوخاه الشبابيون.
م قنبوعي .ع.خيار
تشتد حرارة التنافس من أجل الفوز باللقب أو تفادي النزول على بعد أمتار من نهاية عمر الدوري المغربي بقسميه الأول والثاني الاحترافي لكرة القدم.
في قسم الصفوة الرجاء البيضاوي ونهضة بركان يواصلان حصاد المباريات بميزة الفوز. لترتفع بورصة حظوظهما للانقضاض على لقب البطولة .وعلى بعد اربع مباريات من النهاية .
الرجاء تنفرد بالزعامة متبوعة بالمطارد المباشر نهضة بركان في صراع محتدم الى حين مواجهتهما عن الدورة ما قبل الأخيرة كفيلة بتحديد نقطة ضوء الفريق المرشح لنيل اللقب ،في وقت تضاءلت فيه حظوظ الوداد لتراجعها من مركز المطاردة الى المركز الثالث بفارق ثلاث نقط عن الغريم التقليدي الرجاء وبنقطتين عن بركان.
في المقابل تلامس أندية أ.خريبكة .أولمبيك اسفي .سريع وادي زم لهيب جاذبية النزول ولم يبق أمامها أي عذر كي تخفي وجوهها لمقاومة الوضعية الحرجة بتفادي الهزيمة، عدا ذلك سيؤدي بها أمر النزول الذي ينحصر في فريق واحد ليكون ثاني فريق يرافق رجاء بني ملال حيث رفع الراية البيضاء منذ بداية الجولة الثانية لمرحلة الإياب كأول فريق يودع قسم الصفوة بحصيلة هزيلة في نتائجه التي طبعها مسلسل الهزائم المتتالية .
في الجانب الآخر عن أندية القسم الثاني يزداد عنصر التشويق والإثارة بين ثلاثة أندية في صراع محموم لصعود فريقان لأندية الكبار.المغرب الفاسي يعود من جديد لينتزع
قيادة قاطرة القسم الثاني من شباب المحمدية إثر تفوقه عليه في مباراة مفصلية
بفاس أول أمس الاثنين عن الدورة 28.. فوز المغرب الفاسي أزاح الشباب من القيادة وتنفست المغرب الفاسي الصعداء لتضمن أمل مواصلة سيرها بثقة الواثقين لمعترك صراع ضمان فرصة العودة وسط مطاردة مباشرة لأولمبيك الدشيرة الذي ينتظر بدوره فرصة للظفر بمركز العبور نحو حق الصعود ولكن هذا الآمر تتحكم فيه مباراة المحمدية حيث يجد نفسه بين اختيارين إما أن يفوز في الدورة المقبلة لتسلم مفاتيح الصعود في مواجهة فريق سيدي قاسم الذي يجد بدوره في مشنقة النزول الأوتوماتيكي ،ويبقى أمر النجاة الفوز بالمحمدية قد يبعثر أوراق الشباب رأسا على عقب .وهو ما لا يتوخاه الشبابيون.