نيوبريس24/ وكالات
وصلت آخر رهينة فرنسية في العالم صوفي بترونين اليوم الجمعة تاسع أكتوبر2020 إلى بلادها قادمة من مالي، حيث وجدت في استقبالها الرئيس إيمانويل ماكرون. وكانت بترونين قد حلت ليلة الخميس الجمعة بباماكو بعد الإفراج عنها من قبضة إسلاميين متشددين احتجزوها أربعة أعوام. وأكدت للصحافيين في أولى تصريحاتها أنها ستعود يوما إلى غاو حيث كانت تعمل في مجال الإغاثة.
وقد وتم الإفراج عن صوفي برفقة المعارض المالي سومايلا سيسي وإيطاليين الخميس الأخير.
وأعلنت الرهينة السابقة في لقاء مع الصحافيين في السفارة الفرنسية في باماكو نيتها العودة إلى غاو شمال مالي، للتأكد من أن منظمة إغاثة الأطفال التي كانت ترأسها قبل أن يتم اختطافها، قبل أربع سنوات من قبل جهاديين، تواصل عملها بشكل مناسب، مشيرة إلى التزامها بخدمة الأطفال ودور منظمتها في محاربة سوء التغذية لدى الأطفال الأيتام خاصة.
"أمي صخرة"
كان نجلها سيباستيان شادو الذي وصل إلى باماكو الثلاثاء متأثرا كثيرا بتجدد اللقاء مع والدته. وقال بخصوصها للصحافيين: "أمي صخرة..."، معبرا عن قوة امرأة رفضت أن تفكر يوما في الموت خلال مدة احتجازها.
نيوبريس24/ وكالات
وصلت آخر رهينة فرنسية في العالم صوفي بترونين اليوم الجمعة تاسع أكتوبر2020 إلى بلادها قادمة من مالي، حيث وجدت في استقبالها الرئيس إيمانويل ماكرون. وكانت بترونين قد حلت ليلة الخميس الجمعة بباماكو بعد الإفراج عنها من قبضة إسلاميين متشددين احتجزوها أربعة أعوام. وأكدت للصحافيين في أولى تصريحاتها أنها ستعود يوما إلى غاو حيث كانت تعمل في مجال الإغاثة.
وقد وتم الإفراج عن صوفي برفقة المعارض المالي سومايلا سيسي وإيطاليين الخميس الأخير.
وأعلنت الرهينة السابقة في لقاء مع الصحافيين في السفارة الفرنسية في باماكو نيتها العودة إلى غاو شمال مالي، للتأكد من أن منظمة إغاثة الأطفال التي كانت ترأسها قبل أن يتم اختطافها، قبل أربع سنوات من قبل جهاديين، تواصل عملها بشكل مناسب، مشيرة إلى التزامها بخدمة الأطفال ودور منظمتها في محاربة سوء التغذية لدى الأطفال الأيتام خاصة.
"أمي صخرة"
كان نجلها سيباستيان شادو الذي وصل إلى باماكو الثلاثاء متأثرا كثيرا بتجدد اللقاء مع والدته. وقال بخصوصها للصحافيين: "أمي صخرة..."، معبرا عن قوة امرأة رفضت أن تفكر يوما في الموت خلال مدة احتجازها.