وجه التيتي لحبيب ناىب الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي نداء الوحدة للمناضلين للماركسيين أفرادا أو مجموعات موضحا أن هذا النداء "ينبني على قاعدة مبدئية راسخة "مفادها السعي إلى الوحدة مع من نستطيع أن نبني المستقبل المشترك معه، بعد أن نحدد من نحن ومن هم، أين نختلف وأين نلتقي، وهذا الفرز يتم في غمار النضال الجماهيري حيث توضع الأفكار والبرامج في محك التجربة العملية.
وقال في تدوينة على صفحته بالفايسبوك هذا الأسبوع أنه كلما نجحت أفكارنا وتقديراتنا واستطاعت أن تتحول إلى قوة مادية مؤثرة في ميزان القوى، كلما اضطر الجانب المعارض إلى مراجعة مواقفه والميل الى تبني تلك الأفكار التي كان يختلف معها أو يعارضها وبذلك تضيق الهوة بيننا ونصبح أقوى وحدة، وهكذا دواليك، نكون بدورنا مضطرين الى مراجعة أفكارنا ومواقفنا لصالح تقديرات الطرف الآخر.
وشدد على أن الوحدة لا يمكنها أن تنشأ إلا بين من ينخرط في النضال المشترك؛ "أما من ينعزل أو يحتقر هذا النضال المشترك، فهو غير معني بندائنا ونحن لا نوليه أي اعتبار أو لا نعترف به كفاعل أو مؤثر في الساحة النضالية حتى ولو كان خطابه مستنسخا من كتابات ماركس ولينين؛ إننا ننظر إليه كببغاء في حديقة الطيور الصادحة".
وأضاف "في نضالنا الشاق وعبر تجربتنا الطويلة والمريرة سبق لنا وأجبنا على السؤالين بما نبدأ؟ وما العمل؟ واليوم نسعى إلى الإجابة الحثيثة والسديدة على سؤال كيف نتقدم؟ نداؤنا للوحدة طبعا سيتم من خلال جوابنا على كيف نتقدم ونحن سندرس مع رفاقنا الماركسيين أجوبتنا وإياهم على هذه الأسئلة، وسنسعى الى توحيد الرأي والتقدير حولها".
واختتم تدوينته بالتأكيد على أن سعي حزبه إلى الوحدة "سيكون وهو كذلك، نزيها ومبدئيا".وذلك من منطلق "الرغبة في الوحدة النضالية والتي سنقويها بالحوار وبالنقد الرفاقي لنصل ونبلغ الى وحدة أرقى وأسمى ولننصهر في بوثقة الحزب المستقل للطبقة العاملةّ.
وطبعا يعتبر هذا الهدف من المهام المركزية لكل الماركسيين اللينينيين الذين يستحقون أن يحملوا شرف الانتساب إلى هذا الخط أو الاختيار
وجه التيتي لحبيب ناىب الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي نداء الوحدة للمناضلين للماركسيين أفرادا أو مجموعات موضحا أن هذا النداء "ينبني على قاعدة مبدئية راسخة "مفادها السعي إلى الوحدة مع من نستطيع أن نبني المستقبل المشترك معه، بعد أن نحدد من نحن ومن هم، أين نختلف وأين نلتقي، وهذا الفرز يتم في غمار النضال الجماهيري حيث توضع الأفكار والبرامج في محك التجربة العملية.
وقال في تدوينة على صفحته بالفايسبوك هذا الأسبوع أنه كلما نجحت أفكارنا وتقديراتنا واستطاعت أن تتحول إلى قوة مادية مؤثرة في ميزان القوى، كلما اضطر الجانب المعارض إلى مراجعة مواقفه والميل الى تبني تلك الأفكار التي كان يختلف معها أو يعارضها وبذلك تضيق الهوة بيننا ونصبح أقوى وحدة، وهكذا دواليك، نكون بدورنا مضطرين الى مراجعة أفكارنا ومواقفنا لصالح تقديرات الطرف الآخر.
وشدد على أن الوحدة لا يمكنها أن تنشأ إلا بين من ينخرط في النضال المشترك؛ "أما من ينعزل أو يحتقر هذا النضال المشترك، فهو غير معني بندائنا ونحن لا نوليه أي اعتبار أو لا نعترف به كفاعل أو مؤثر في الساحة النضالية حتى ولو كان خطابه مستنسخا من كتابات ماركس ولينين؛ إننا ننظر إليه كببغاء في حديقة الطيور الصادحة".
وأضاف "في نضالنا الشاق وعبر تجربتنا الطويلة والمريرة سبق لنا وأجبنا على السؤالين بما نبدأ؟ وما العمل؟ واليوم نسعى إلى الإجابة الحثيثة والسديدة على سؤال كيف نتقدم؟ نداؤنا للوحدة طبعا سيتم من خلال جوابنا على كيف نتقدم ونحن سندرس مع رفاقنا الماركسيين أجوبتنا وإياهم على هذه الأسئلة، وسنسعى الى توحيد الرأي والتقدير حولها".
واختتم تدوينته بالتأكيد على أن سعي حزبه إلى الوحدة "سيكون وهو كذلك، نزيها ومبدئيا".وذلك من منطلق "الرغبة في الوحدة النضالية والتي سنقويها بالحوار وبالنقد الرفاقي لنصل ونبلغ الى وحدة أرقى وأسمى ولننصهر في بوثقة الحزب المستقل للطبقة العاملةّ.
وطبعا يعتبر هذا الهدف من المهام المركزية لكل الماركسيين اللينينيين الذين يستحقون أن يحملوا شرف الانتساب إلى هذا الخط أو الاختيار