نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط سياسية الخصوصية.
 
 
 
google play

 
newpress24.ma
 
آخر الأخبار
مصالح
تابعونا على فيسبوك

أرشيف الأخبار
+ Année 2023
 -  Année 2023
 Juin 2023
 Mai 2023
 Avril 2023
 Mars 2023
 Février 2023
 Janvier 2023
+ Année 2022
 -  Année 2022
 Décembre 2022
 Novembre 2022
 Octobre 2022
 Septembre 2022
 Août 2022
 Juillet 2022
 Juin 2022
 Mai 2022
 Avril 2022
 Mars 2022
 Février 2022
 Janvier 2022
+ Année 2021
 -  Année 2021
 Décembre 2021
 Novembre 2021
 Octobre 2021
 Septembre 2021
 Août 2021
 Juillet 2021
 Juin 2021
 Mai 2021
 Avril 2021
 Mars 2021
 Février 2021
 Janvier 2021
+ Année 2020
 -  Année 2020
 Décembre 2020
 Novembre 2020
 Octobre 2020
 Septembre 2020
 Août 2020
 Juillet 2020
 Juin 2020
 Mai 2020
 Avril 2020
 Mars 2020
 Février 2020
 Janvier 2020
+ Année 2019
 -  Année 2019
 Décembre 2019
 Novembre 2019
 Octobre 2019
 Septembre 2019
 Août 2019
 Juillet 2019
 Mars 2019
 Février 2019
 Janvier 2019
+ Année 2018
 -  Année 2018
 Décembre 2018
 Novembre 2018
 Octobre 2018
 ↑  
للإتصال بنا
الأخبار

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن خلافات برزت بين أعضاء حلف الناتو بخصوص كيفية التعامل مع موسكو، على خلفية استمرار العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

وأكدت الصحيفة الأمريكية في تقرير نشرته الأربعاء الأخير أن دول حلف شمال الأطلسي منقسمة بخصوص أفضل طريقة لإدارة المرحلة المستقبلية من النزاع الذي قد يدوم طويلا وفترة الغموض التي من المتوقع أن تخلفه.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين غربيين بارزين قولهما إن أعضاء الحلف في وسط أوروبا، مثل بولندا ودول البلطيق، يصرون على قطع العلاقات مع موسكو تماما وبذل جهود من أجل "تركيع روسيا".

وتتخوف هذه الدولة، وفقا للصحيفة، من أن أية نتيجة للصراع قد يقدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كانتصار سيلحق "ضررا خطيرا بأمن أوروبا".

ولفتت الصحيفة إلى أن أعضاء آخرين في الحلف لا يثقون بإمكانية إخضاع روسيا بسهولة ويتوقعون أن تكون نتيجة النزاع فوضوية، أي وقف إطلاق نار منهك وليس انتصارا مدويا.

وأكد المسؤولان للصحيفة أن دولا مثل فرنسا وألمانيا وتركيا ترغب في إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة مع بوتين، بغض النظر عما وجهت إلى موسكو في الأيام الأخيرة من اتهامات من قبل الغرب بارتكاب جرائم حرب مزعومة في أوكرانيا.

وأشارت الصحيفة إلى وجود توافق عام بين أعضاء الناتو على أن روسيا لم تعد شريكة استراتيجية للحلف ولذلك لم يعد يتعين عليه الالتزام بالقيود المفروضة على تواجده العسكري في أوروبا بموجب الوثيقة الأساسية المبرمة بين الطرفين عام 1997 وينبغي تعزيز مواقع الحلف العسكرية بغية "ردع روسيا طالما يبقى السيد بوتين وحلفاؤه في الحكم هناك".

المصدر: "نيويورك تايمز"
عن:RT.

إقرأ المزيد إقرأ المزيد

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن خلافات برزت بين أعضاء حلف الناتو بخصوص كيفية التعامل مع موسكو، على خلفية استمرار العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

وأكدت الصحيفة الأمريكية في تقرير نشرته الأربعاء الأخير أن دول حلف شمال الأطلسي منقسمة بخصوص أفضل طريقة لإدارة المرحلة المستقبلية من النزاع الذي قد يدوم طويلا وفترة الغموض التي من المتوقع أن تخلفه.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين غربيين بارزين قولهما إن أعضاء الحلف في وسط أوروبا، مثل بولندا ودول البلطيق، يصرون على قطع العلاقات مع موسكو تماما وبذل جهود من أجل "تركيع روسيا".

وتتخوف هذه الدولة، وفقا للصحيفة، من أن أية نتيجة للصراع قد يقدمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كانتصار سيلحق "ضررا خطيرا بأمن أوروبا".

ولفتت الصحيفة إلى أن أعضاء آخرين في الحلف لا يثقون بإمكانية إخضاع روسيا بسهولة ويتوقعون أن تكون نتيجة النزاع فوضوية، أي وقف إطلاق نار منهك وليس انتصارا مدويا.

وأكد المسؤولان للصحيفة أن دولا مثل فرنسا وألمانيا وتركيا ترغب في إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة مع بوتين، بغض النظر عما وجهت إلى موسكو في الأيام الأخيرة من اتهامات من قبل الغرب بارتكاب جرائم حرب مزعومة في أوكرانيا.

وأشارت الصحيفة إلى وجود توافق عام بين أعضاء الناتو على أن روسيا لم تعد شريكة استراتيجية للحلف ولذلك لم يعد يتعين عليه الالتزام بالقيود المفروضة على تواجده العسكري في أوروبا بموجب الوثيقة الأساسية المبرمة بين الطرفين عام 1997 وينبغي تعزيز مواقع الحلف العسكرية بغية "ردع روسيا طالما يبقى السيد بوتين وحلفاؤه في الحكم هناك".

المصدر: "نيويورك تايمز"
عن:RT.

إغلاق إغلاق


أحوال الطقس
عدد الزوار

 119958 زائر

 2 زائر حاليا