منذ رحيل شيخ المدربين المغاربة بمدينة المحمدية المرحوم عبد القادر الخميري وفي لحظات تأبينه ببيته القريب من ملعب البشير وبحضور أسماء رياضية وغير رياضية رافقت المرحوم في مشواره الرياضي تم التأكيد على إطلاق اسمه على أحد شوارع المدينة، في وقت لم مر من هذه التوصيات والوعود أي مباردة ولو من المنتخبين الذين مروا عبر بوابة المحمدية نحو مجلس النواب أو على مستوى رئاسة جماعتها الحضرية في جدول أعمالهم لهذه التوصية.
بالمناسبة نتساءل عن هذا الصمت المريب في حق المرحوم، الذي كان أكثر ألقابا مع فريقه الشباب، رحل عنا كرويا وعلى لسانه أوصى بفريق شباب المحمدية للحفاظ ماء الوجه ضمن قسم الكبار !
منذ رحيل شيخ المدربين المغاربة بمدينة المحمدية المرحوم عبد القادر الخميري وفي لحظات تأبينه ببيته القريب من ملعب البشير وبحضور أسماء رياضية وغير رياضية رافقت المرحوم في مشواره الرياضي تم التأكيد على إطلاق اسمه على أحد شوارع المدينة، في وقت لم مر من هذه التوصيات والوعود أي مباردة ولو من المنتخبين الذين مروا عبر بوابة المحمدية نحو مجلس النواب أو على مستوى رئاسة جماعتها الحضرية في جدول أعمالهم لهذه التوصية.
بالمناسبة نتساءل عن هذا الصمت المريب في حق المرحوم، الذي كان أكثر ألقابا مع فريقه الشباب، رحل عنا كرويا وعلى لسانه أوصى بفريق شباب المحمدية للحفاظ ماء الوجه ضمن قسم الكبار !