نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط سياسية الخصوصية.
 
 
 
google play

 
newpress24.ma
 
آخر الأخبار
مصالح
تابعونا على فيسبوك

أرشيف الأخبار
+ Année 2023
 -  Année 2023
 Juin 2023
 Mai 2023
 Avril 2023
 Mars 2023
 Février 2023
 Janvier 2023
+ Année 2022
 -  Année 2022
 Décembre 2022
 Novembre 2022
 Octobre 2022
 Septembre 2022
 Août 2022
 Juillet 2022
 Juin 2022
 Mai 2022
 Avril 2022
 Mars 2022
 Février 2022
 Janvier 2022
+ Année 2021
 -  Année 2021
 Décembre 2021
 Novembre 2021
 Octobre 2021
 Septembre 2021
 Août 2021
 Juillet 2021
 Juin 2021
 Mai 2021
 Avril 2021
 Mars 2021
 Février 2021
 Janvier 2021
+ Année 2020
 -  Année 2020
 Décembre 2020
 Novembre 2020
 Octobre 2020
 Septembre 2020
 Août 2020
 Juillet 2020
 Juin 2020
 Mai 2020
 Avril 2020
 Mars 2020
 Février 2020
 Janvier 2020
+ Année 2019
 -  Année 2019
 Décembre 2019
 Novembre 2019
 Octobre 2019
 Septembre 2019
 Août 2019
 Juillet 2019
 Mars 2019
 Février 2019
 Janvier 2019
+ Année 2018
 -  Année 2018
 Décembre 2018
 Novembre 2018
 Octobre 2018
 ↑  
للإتصال بنا
الأخبار

img/miryam.jpg(الرأي):الطفلة صاحبة لقب القراءة العربي والاستقبال الرسمي

بقلم: عائشة التاج
  استقبلت "مريم أمجون " عند عودتها للمطار بشكل رمزي يبين انتهازية الرسميين الذين يحاولون "تملك كل شيء إيجابي " في هذا البلد الذي طوقوه بالخراب فغدا النجاح استثناء يثير الاهتمام الاستثنائي ...
" مريم أمجون " نجحت وتفوقت لأنها صناعة أب هو أستاذ للفلسفة يعشق القراءة وأبى إلا أن يورثها لسليلته منذ نعومة أظافرها فاهتم برعاية "عقلها " بشكل منهجي ومتواصل ودؤوب مريم تفوقت لأن أبويها منسجمان ومتفقان على الخطة التربوية  ويطبقانها بشكل حثيث .
 هؤلاء الأبوين مارسا دور "الوالدية " بمسؤولية وتفاني وتميز وهنا يكمن السر .
وليس للرسميين أية "منة "في هذا النجاح المستحق إلا دور التشجيع والإشادة وهو شيء قد يحسب لهم إذا ما جعلوا من هذه الحادثة منطلقا لتشجيع المواهب اليافعة في مجال القراءة والثقافة والإبداع والاختراع وذلك عبر زرع شروط  ورعاية سيروراته داخل النسيج المجتمعي كله .
ولن يتأتى ذلك إلا بإعادة الاعتبار للثقافة والتعليم وخلق الشروط اللازمة لنشر العلم والمعرفة والعلوم على أوسع نطاق من خلال :
نشر المكتبات في المدارس والأحياء ,
إعطاء مكانة مميزة للبرامج الثثقيفية داخل وسائل الإعلام الرسمية لعلها تستعيد شيئا من وهج السبعينات والثمانينات.
تشجيع المنافسات الثقافية بين المدارس والثانويات والكليات والمعاهد ,
استعادة الجمعيات لدورها التثقيفي وتوسيع مداراته
أن تقوم الجماعات المحلية ببرامج تثقيفية تهتم بالأطفال والشباب ولجميع الأعمار
وبالتأكيد ستبرز العديد من المواهب الكامنة بين طيات الإهمال في المداشر و الأحياء المهمشة التي لم تجد من يرعاها كي تبرز وتطفو على السطح .

ومما لاشك فيه أن "العقل المغربي " مهيأ للنبوغ  والتميز إذا ما  توفرت شروط بروزه خارج معايير الزبونية والمحسوبية وشروط الإقصاء  ذات البعد البنيوي التي ما فتئت توسع الهوة بين الطبقات من خلال تشجيع التعليم الخاص المؤدى عنه و مراكمة شروط خفوت المدرسة العمومية  بنقص الموارد المادية والبشرية التي تترجم بالاكتظاظ  والهدر و ضعف المردودية، وانتشار ظواهر انحراف غير مسبوقة .
ولا أنسى ضرورة القيام ببرامج توجيهية تعلم الآباء كيف يقومون بدورهم في تربية وتنشئة أبنائهم بطريقة فعالة وعلمية، هذا هو دور التلفزيون عوض ملئه ببرامج تسطح الوعي وتنشر التفاهة والإسفاف عن سبق ترصد وإصرار ,,,,
هنيئا "لمريم امجون "، وأتمنى لها مسيرة موفقة في طريق التحصيل العلمي  والثقافي وخصوصا طول النفس.
 هنيئا لأبويها الرائعين الذين يقومان بمهمتهما أحسن قيام،  وكم من مريم  ومحمد   وخديجة ورشيد لايجدون من يرعى مواهبهم ويحتاج هؤلاء الرسميين وغير الرسميين ليمدوا له يد العون كي يتخصب النبوغ  لعل الاخضرار ينتشر  فوق مساحات أرضنا المعطاء.

 أتذكر وأنا طفلة تلك الإقصائيات الثقافية التي كانت تقام بين المدارس والثانويات وتملأ شاشات التلفزة  وتبث الحماس بين الشباب  فيهبون لكتبهم  ينهلون منها العلم والمعرفة وهذه إحدى آليات تنشئة العقول لأعداد جيل مثقف  ومتوازن  وجدانيا وفكريا وسلوكي.ا
 فهلا أعدتم للعلم والثقافة دوره المركزي عوض التهافت على التصوير مع طفلة تفوقت بجهود خاصة لا شأن لكم بها، الذكاء هبة من الله والتربية للوالدين.,
وعلى فكرة علموا وزراءكم وبرلمانييكم عددا من مسؤوليكم بنسخهم الركيكة الحالية كيف يقرأون  الكلمات بدون تهجي وكيف يمثلون دولتهم أحسن تمثيل في منابر الهيئات  الدولية، فالمغرب بلد عريق ويستحق صورة تناسب  مؤهلاته التاريخية والجغرافية والإنسانية.
 وإن كنتم تفقهون ومخلصون شيئا ما في تشجيعكم  فوالد مريم  وأمها يستحقان  منصبا   في وزارة التعليم كي يعمم  هذا المجهود الرائع على  عموم اليافعين المغاربة فهل أنتم فاعلون  ؟؟؟؟؟؟؟

إقرأ المزيد إقرأ المزيد

img/miryam.jpg(الرأي):الطفلة صاحبة لقب القراءة العربي والاستقبال الرسمي

بقلم: عائشة التاج
  استقبلت "مريم أمجون " عند عودتها للمطار بشكل رمزي يبين انتهازية الرسميين الذين يحاولون "تملك كل شيء إيجابي " في هذا البلد الذي طوقوه بالخراب فغدا النجاح استثناء يثير الاهتمام الاستثنائي ...
" مريم أمجون " نجحت وتفوقت لأنها صناعة أب هو أستاذ للفلسفة يعشق القراءة وأبى إلا أن يورثها لسليلته منذ نعومة أظافرها فاهتم برعاية "عقلها " بشكل منهجي ومتواصل ودؤوب مريم تفوقت لأن أبويها منسجمان ومتفقان على الخطة التربوية  ويطبقانها بشكل حثيث .
 هؤلاء الأبوين مارسا دور "الوالدية " بمسؤولية وتفاني وتميز وهنا يكمن السر .
وليس للرسميين أية "منة "في هذا النجاح المستحق إلا دور التشجيع والإشادة وهو شيء قد يحسب لهم إذا ما جعلوا من هذه الحادثة منطلقا لتشجيع المواهب اليافعة في مجال القراءة والثقافة والإبداع والاختراع وذلك عبر زرع شروط  ورعاية سيروراته داخل النسيج المجتمعي كله .
ولن يتأتى ذلك إلا بإعادة الاعتبار للثقافة والتعليم وخلق الشروط اللازمة لنشر العلم والمعرفة والعلوم على أوسع نطاق من خلال :
نشر المكتبات في المدارس والأحياء ,
إعطاء مكانة مميزة للبرامج الثثقيفية داخل وسائل الإعلام الرسمية لعلها تستعيد شيئا من وهج السبعينات والثمانينات.
تشجيع المنافسات الثقافية بين المدارس والثانويات والكليات والمعاهد ,
استعادة الجمعيات لدورها التثقيفي وتوسيع مداراته
أن تقوم الجماعات المحلية ببرامج تثقيفية تهتم بالأطفال والشباب ولجميع الأعمار
وبالتأكيد ستبرز العديد من المواهب الكامنة بين طيات الإهمال في المداشر و الأحياء المهمشة التي لم تجد من يرعاها كي تبرز وتطفو على السطح .

ومما لاشك فيه أن "العقل المغربي " مهيأ للنبوغ  والتميز إذا ما  توفرت شروط بروزه خارج معايير الزبونية والمحسوبية وشروط الإقصاء  ذات البعد البنيوي التي ما فتئت توسع الهوة بين الطبقات من خلال تشجيع التعليم الخاص المؤدى عنه و مراكمة شروط خفوت المدرسة العمومية  بنقص الموارد المادية والبشرية التي تترجم بالاكتظاظ  والهدر و ضعف المردودية، وانتشار ظواهر انحراف غير مسبوقة .
ولا أنسى ضرورة القيام ببرامج توجيهية تعلم الآباء كيف يقومون بدورهم في تربية وتنشئة أبنائهم بطريقة فعالة وعلمية، هذا هو دور التلفزيون عوض ملئه ببرامج تسطح الوعي وتنشر التفاهة والإسفاف عن سبق ترصد وإصرار ,,,,
هنيئا "لمريم امجون "، وأتمنى لها مسيرة موفقة في طريق التحصيل العلمي  والثقافي وخصوصا طول النفس.
 هنيئا لأبويها الرائعين الذين يقومان بمهمتهما أحسن قيام،  وكم من مريم  ومحمد   وخديجة ورشيد لايجدون من يرعى مواهبهم ويحتاج هؤلاء الرسميين وغير الرسميين ليمدوا له يد العون كي يتخصب النبوغ  لعل الاخضرار ينتشر  فوق مساحات أرضنا المعطاء.

 أتذكر وأنا طفلة تلك الإقصائيات الثقافية التي كانت تقام بين المدارس والثانويات وتملأ شاشات التلفزة  وتبث الحماس بين الشباب  فيهبون لكتبهم  ينهلون منها العلم والمعرفة وهذه إحدى آليات تنشئة العقول لأعداد جيل مثقف  ومتوازن  وجدانيا وفكريا وسلوكي.ا
 فهلا أعدتم للعلم والثقافة دوره المركزي عوض التهافت على التصوير مع طفلة تفوقت بجهود خاصة لا شأن لكم بها، الذكاء هبة من الله والتربية للوالدين.,
وعلى فكرة علموا وزراءكم وبرلمانييكم عددا من مسؤوليكم بنسخهم الركيكة الحالية كيف يقرأون  الكلمات بدون تهجي وكيف يمثلون دولتهم أحسن تمثيل في منابر الهيئات  الدولية، فالمغرب بلد عريق ويستحق صورة تناسب  مؤهلاته التاريخية والجغرافية والإنسانية.
 وإن كنتم تفقهون ومخلصون شيئا ما في تشجيعكم  فوالد مريم  وأمها يستحقان  منصبا   في وزارة التعليم كي يعمم  هذا المجهود الرائع على  عموم اليافعين المغاربة فهل أنتم فاعلون  ؟؟؟؟؟؟؟

إغلاق إغلاق


أحوال الطقس
عدد الزوار

 119954 زائر

 6 زائر حاليا