نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط سياسية الخصوصية.
 
 
 
google play

 
newpress24.ma
 
آخر الأخبار
مصالح
تابعونا على فيسبوك

أرشيف الأخبار
+ Année 2023
 -  Année 2023
 Juin 2023
 Mai 2023
 Avril 2023
 Mars 2023
 Février 2023
 Janvier 2023
+ Année 2022
 -  Année 2022
 Décembre 2022
 Novembre 2022
 Octobre 2022
 Septembre 2022
 Août 2022
 Juillet 2022
 Juin 2022
 Mai 2022
 Avril 2022
 Mars 2022
 Février 2022
 Janvier 2022
+ Année 2021
 -  Année 2021
 Décembre 2021
 Novembre 2021
 Octobre 2021
 Septembre 2021
 Août 2021
 Juillet 2021
 Juin 2021
 Mai 2021
 Avril 2021
 Mars 2021
 Février 2021
 Janvier 2021
+ Année 2020
 -  Année 2020
 Décembre 2020
 Novembre 2020
 Octobre 2020
 Septembre 2020
 Août 2020
 Juillet 2020
 Juin 2020
 Mai 2020
 Avril 2020
 Mars 2020
 Février 2020
 Janvier 2020
+ Année 2019
 -  Année 2019
 Décembre 2019
 Novembre 2019
 Octobre 2019
 Septembre 2019
 Août 2019
 Juillet 2019
 Mars 2019
 Février 2019
 Janvier 2019
+ Année 2018
 -  Année 2018
 Décembre 2018
 Novembre 2018
 Octobre 2018
 ↑  
للإتصال بنا
الأخبار

 تشهد نسبة الخصوبة عند النساء تراجعا ملحوظا عبر العالم... وهو ما يستوجب طرح السؤال حول أسباب وحلول هذه الظاهرة.  
  ويلاحظ العديد من المختصين في الميدان أن عوامل تراجع الخصوبة لدى السيدات تعتبر مشكلة كبيرة تؤرق العديد من الأمهات والبنات أيضاً وتنزعج الأسرة ككل في حالة تأخر الحمل. هذه الحالة أصبحت ظاهرة صحية منتشرة، نتيجة الكثير من العوامل المتداخلة، كما تتراجع درجات الخصوبة لدى بعض السيدات بعد إنجاب الطفل الأول وتجد صعوبة بالغة في الحمل مرة أخرى، وهناك الكثير من الحالات التي يحدث فيها صعوبات الحمل،تبلغ خصوبة المرأة ذروتها ما بين 20-24 عاماً وتبقى معدلات الخصوبة ثابتة نسبيا خلال أوائل الثلاثينات ولكن بعد منتصف الثلاثينات تبدأ النسبة بالتراجع، وفي ظروف مشروطة. فأي امرأة لم تمر بسن انتهاء الطمث، ولا تعاني من مشاكل تناسلية أخرى، يمكن أن تصبح حاملا. وينجح الحمل عند النساء حتى سن 59 عاما.
  وبينت الدراسة أن نصف دول العالم تواجه نقصا في عدد المواليد بسبب تراجع نسبة الخصوبة بين النساء. ووصف الباحثون النتائج هذه بأنها "مفاجئة".
   ففي ظل ما ستكون لهذه الظاهرة من تبعات اجتماعية بسبب التفاوت الكبير المرتقب رصدت دراسة نشرت مؤخرا في مجلة لانسيت، توجهات المواليد في كل دولة منذ الخمسينات إلى 2017.
في الخمسينات كان المرأة تنجب معدل 4،7 أطفال. ووصلت نسبة الخصوبة العام الماضي إلى 2،4 طفل لكل امرأة.
ولكن هذه الأرقام تخفي الفوارق الكبيرة بين مختلف الدول. فخصوبة النساء في النيجر تصل 7،1 أطفال لكل امرأة، أما في قبرص فمعدل إنجاب النساء هو طفل واحد.

وتبلغ نسبة خصوبة النساء في بريطانيا نسبة 1،7 طفل لكل امرأة، كما هو الشأن في أغلب الدول الغربية.
في الخمسينات لم تكن أي دولة في العالم في هذا المستوى من نسبة الخصوبة.
وقال البروفيسور، كريستوفر ماري، مدير معهد تقييم الصحة في جامعة واشنطن، في تصريح لبي بي سي: "نصف دول العالم أصبحت دون مستوى نسبة الخصوبة المطلوبة، وإذا لم تتخذ إجراءات بهذا الخصوص فإن عدد السكان في هذه الدول سيتراجع".
 وأضاف: "إنها مفاجأة بالنسبة لي أن نصف دول العالم دون مستوى نسبة الخصوبة المطلوبة، وهي مفاجأة للناس أيضا".
  ويعني بذلك أغلب الدول المتطورة اقتصاديا مثل دول أوروبا، والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تشهد تراجعا في نسبة الخصوبة.    
   هذا لا يعني أن عدد السكان في هذه الدول يتراجع بالضرورة، فعدد السكان مرتبط أيضا بنسبة الوفيات والهجرة.
 وتوقع أن يظهر تأثير تراجع نسبة الخصوبة على عدد السكان بعد عدة أجيال.
إضافة الى درجة الخصوبة العلمية، يمكن للزوجين تحديد عدد الأطفال من خلال اتباع طرق معينة، وغير ذلك هناك اسباب عديدة لضعف التبويض الذي يأسر على الخصوبة؟
المصدر بتصرف: الديار

إقرأ المزيد إقرأ المزيد

 تشهد نسبة الخصوبة عند النساء تراجعا ملحوظا عبر العالم... وهو ما يستوجب طرح السؤال حول أسباب وحلول هذه الظاهرة.  
  ويلاحظ العديد من المختصين في الميدان أن عوامل تراجع الخصوبة لدى السيدات تعتبر مشكلة كبيرة تؤرق العديد من الأمهات والبنات أيضاً وتنزعج الأسرة ككل في حالة تأخر الحمل. هذه الحالة أصبحت ظاهرة صحية منتشرة، نتيجة الكثير من العوامل المتداخلة، كما تتراجع درجات الخصوبة لدى بعض السيدات بعد إنجاب الطفل الأول وتجد صعوبة بالغة في الحمل مرة أخرى، وهناك الكثير من الحالات التي يحدث فيها صعوبات الحمل،تبلغ خصوبة المرأة ذروتها ما بين 20-24 عاماً وتبقى معدلات الخصوبة ثابتة نسبيا خلال أوائل الثلاثينات ولكن بعد منتصف الثلاثينات تبدأ النسبة بالتراجع، وفي ظروف مشروطة. فأي امرأة لم تمر بسن انتهاء الطمث، ولا تعاني من مشاكل تناسلية أخرى، يمكن أن تصبح حاملا. وينجح الحمل عند النساء حتى سن 59 عاما.
  وبينت الدراسة أن نصف دول العالم تواجه نقصا في عدد المواليد بسبب تراجع نسبة الخصوبة بين النساء. ووصف الباحثون النتائج هذه بأنها "مفاجئة".
   ففي ظل ما ستكون لهذه الظاهرة من تبعات اجتماعية بسبب التفاوت الكبير المرتقب رصدت دراسة نشرت مؤخرا في مجلة لانسيت، توجهات المواليد في كل دولة منذ الخمسينات إلى 2017.
في الخمسينات كان المرأة تنجب معدل 4،7 أطفال. ووصلت نسبة الخصوبة العام الماضي إلى 2،4 طفل لكل امرأة.
ولكن هذه الأرقام تخفي الفوارق الكبيرة بين مختلف الدول. فخصوبة النساء في النيجر تصل 7،1 أطفال لكل امرأة، أما في قبرص فمعدل إنجاب النساء هو طفل واحد.

وتبلغ نسبة خصوبة النساء في بريطانيا نسبة 1،7 طفل لكل امرأة، كما هو الشأن في أغلب الدول الغربية.
في الخمسينات لم تكن أي دولة في العالم في هذا المستوى من نسبة الخصوبة.
وقال البروفيسور، كريستوفر ماري، مدير معهد تقييم الصحة في جامعة واشنطن، في تصريح لبي بي سي: "نصف دول العالم أصبحت دون مستوى نسبة الخصوبة المطلوبة، وإذا لم تتخذ إجراءات بهذا الخصوص فإن عدد السكان في هذه الدول سيتراجع".
 وأضاف: "إنها مفاجأة بالنسبة لي أن نصف دول العالم دون مستوى نسبة الخصوبة المطلوبة، وهي مفاجأة للناس أيضا".
  ويعني بذلك أغلب الدول المتطورة اقتصاديا مثل دول أوروبا، والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تشهد تراجعا في نسبة الخصوبة.    
   هذا لا يعني أن عدد السكان في هذه الدول يتراجع بالضرورة، فعدد السكان مرتبط أيضا بنسبة الوفيات والهجرة.
 وتوقع أن يظهر تأثير تراجع نسبة الخصوبة على عدد السكان بعد عدة أجيال.
إضافة الى درجة الخصوبة العلمية، يمكن للزوجين تحديد عدد الأطفال من خلال اتباع طرق معينة، وغير ذلك هناك اسباب عديدة لضعف التبويض الذي يأسر على الخصوبة؟
المصدر بتصرف: الديار

إغلاق إغلاق


أحوال الطقس
عدد الزوار

 119963 زائر

 6 زائر حاليا