ذكرت مصادر مطلعة اليوم الاثنين أن قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، قرر إحالة القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي على غرفة الجنايات ومتابعته بجناية المساهمة في القتل العمد في قضية مقتل الطالب “اليساري” أيت الجيد بنعيسى،
وتعود قضية مقتل الطالب اليساري بنعيسى أيت الجيد إلى 25 فبراير 1993، حينما أوقف فصيل من الطلبة ينتمي لحركة الإصلاح والتجديد وفصيل آخر ينتمي لجماعة العدل والإحسان، سيارة أجرة تقل طالبين يساريين، فانهالوا عليهما بالضرب، ما سبب وفاة الطالب أيت الجيد وإصابات بليغة في حق الطالب الثاني.
وكان القضاء قد برء حامي الدين في الوهلة الأولى، وهو ما لم يتقبله أهل الضحية، الذين أصروا على اتهام حامي الدين بـ”المشاركة” في الجريمة.
ذكرت مصادر مطلعة اليوم الاثنين أن قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، قرر إحالة القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي على غرفة الجنايات ومتابعته بجناية المساهمة في القتل العمد في قضية مقتل الطالب “اليساري” أيت الجيد بنعيسى،
وتعود قضية مقتل الطالب اليساري بنعيسى أيت الجيد إلى 25 فبراير 1993، حينما أوقف فصيل من الطلبة ينتمي لحركة الإصلاح والتجديد وفصيل آخر ينتمي لجماعة العدل والإحسان، سيارة أجرة تقل طالبين يساريين، فانهالوا عليهما بالضرب، ما سبب وفاة الطالب أيت الجيد وإصابات بليغة في حق الطالب الثاني.
وكان القضاء قد برء حامي الدين في الوهلة الأولى، وهو ما لم يتقبله أهل الضحية، الذين أصروا على اتهام حامي الدين بـ”المشاركة” في الجريمة.