نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط سياسية الخصوصية.
 
 
 
google play

 
newpress24.ma
 
آخر الأخبار
مصالح
تابعونا على فيسبوك

أرشيف الأخبار
+ Année 2023
 -  Année 2023
 Juin 2023
 Mai 2023
 Avril 2023
 Mars 2023
 Février 2023
 Janvier 2023
+ Année 2022
 -  Année 2022
 Décembre 2022
 Novembre 2022
 Octobre 2022
 Septembre 2022
 Août 2022
 Juillet 2022
 Juin 2022
 Mai 2022
 Avril 2022
 Mars 2022
 Février 2022
 Janvier 2022
+ Année 2021
 -  Année 2021
 Décembre 2021
 Novembre 2021
 Octobre 2021
 Septembre 2021
 Août 2021
 Juillet 2021
 Juin 2021
 Mai 2021
 Avril 2021
 Mars 2021
 Février 2021
 Janvier 2021
+ Année 2020
 -  Année 2020
 Décembre 2020
 Novembre 2020
 Octobre 2020
 Septembre 2020
 Août 2020
 Juillet 2020
 Juin 2020
 Mai 2020
 Avril 2020
 Mars 2020
 Février 2020
 Janvier 2020
+ Année 2019
 -  Année 2019
 Décembre 2019
 Novembre 2019
 Octobre 2019
 Septembre 2019
 Août 2019
 Juillet 2019
 Mars 2019
 Février 2019
 Janvier 2019
+ Année 2018
 -  Année 2018
 Décembre 2018
 Novembre 2018
 Octobre 2018
 ↑  
للإتصال بنا
الأخبار


 طالب المنتدى المغربي للديمقراطية وحقوق الإنسان - في الرسالة التي وجهها أمس الأبعاء 02 يناير 2019 إلى كل من وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان وزير الداخلية وزير العدل ورئيس رئاسة النيابة العامة والمدير العام للأمن الوطني ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان-  بفتح تحقيق حول ظروف وملابسات تصوير فيديو ونشره لمواطن بمدينة مراكش وتعريضه للسب والقذف والتشهير.
  وجاء في الرسالة التي توصلت "نيوبريس24" بنسخة منها أنه تم في رأس السنة الميلادية، التساهل مع عدد من المارة بتصوير وتعميم شريط  فيديو لمواطن بزي أزرق، بعد ارتكابه حادثة سير بسيارته بمدينة مراكش، في "انتهاك واضح للخصوصية ".
  وأوضح المنتدى أن هذا الانتهاك رافقه التشهير بالمواطن المذكور وسبه وقذفه بشكل مهين وحاط من الكرامة، معتبرا أن ذلك من شأنه تعزيز أعمال العنف والاضطهاد.
  وأضاف أن سلوكا من هذا القبيل يعد "اعتداء على حق المواطنين في العيش الآمن وممارسة حقوقهم وسحق حرياتهم". ومحاولة لتسييد الجنوح نحو "عنف الكل ضد الكل" وتدميرا للحياة المدنية القائمة على التعاقد الاجتماعي الحر .
   كما أكدت رسالة المنتدى على دور الدولة في حماية الحقوق وحماية الأفراد من عنف الأفراد ومن ممارسة قانون "شرع اليد "، الذي هو عودة إلى قانون الغاب وحق القوة بدل قوة القانون والمؤسسات والمواطنة الكاملة بكافة الحقوق.
  وذكر المنتدى بأركان المجتمع الديمقراطي العصري المتنوع والتعددي، حيث يعد انتهاكا كل مس ب"الحق في الخصوصية وحرية الضمير والفكر وحرية التعبير واللباس وحماية الأشخاص الذاتيين اتجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي وتوزيع أقوال أو معلومات صادرة بشكل خاص أو سري دون موافقة أصحابها أو بث أو توزيع صورة شخص دون موافقته".
  وتمت المطالبة في هذا السياق - استنادا إلى مبادئ الحرية والمساواة والكرامة-  بضرورة فتح تحقيق حول ظروف وملابسات  تصوير الفيديو ونشره وترتيب الجزاءات القانونية ضد المعتدين على المواطن المذكور، حتى لا يتكرر ذلك وحماية الخصوصية الفردية  وجعل حقوق الإنسان تتصدر المكانة الأولى في القانوني والتشريع الوطني وفقا للالتزامات الحقوقية الدولية.
 كما طالب المنتدى بإعمال المعايير الدولية لحقوق الإنسان والتوجهات المعاصرة في مجالات الحريات والمساواة وإزالة قوانين الأخلاق الحميدة لتعارض ذلك مع كرامة الإنسان وحقوقه المواطنة و التصدي لكل أشكال التمييز بين المواطنين ونشر ثقافة  حقوق الإنسان وسط المجتمع وإقرار الديمقراطية في كافة أبعادها والتثقيف والتربية على المواطنة والسلوك المدني واحترام الكرامة الإنسانية و اتخاذ التدابير اللازمة القانونية والمؤسساتية والعملية لوقف كافة  الهجمات التكفيرية والتحريضية  والتصدي للعنف بكافة تمظهراته.

إقرأ المزيد إقرأ المزيد


 طالب المنتدى المغربي للديمقراطية وحقوق الإنسان - في الرسالة التي وجهها أمس الأبعاء 02 يناير 2019 إلى كل من وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان وزير الداخلية وزير العدل ورئيس رئاسة النيابة العامة والمدير العام للأمن الوطني ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان-  بفتح تحقيق حول ظروف وملابسات تصوير فيديو ونشره لمواطن بمدينة مراكش وتعريضه للسب والقذف والتشهير.
  وجاء في الرسالة التي توصلت "نيوبريس24" بنسخة منها أنه تم في رأس السنة الميلادية، التساهل مع عدد من المارة بتصوير وتعميم شريط  فيديو لمواطن بزي أزرق، بعد ارتكابه حادثة سير بسيارته بمدينة مراكش، في "انتهاك واضح للخصوصية ".
  وأوضح المنتدى أن هذا الانتهاك رافقه التشهير بالمواطن المذكور وسبه وقذفه بشكل مهين وحاط من الكرامة، معتبرا أن ذلك من شأنه تعزيز أعمال العنف والاضطهاد.
  وأضاف أن سلوكا من هذا القبيل يعد "اعتداء على حق المواطنين في العيش الآمن وممارسة حقوقهم وسحق حرياتهم". ومحاولة لتسييد الجنوح نحو "عنف الكل ضد الكل" وتدميرا للحياة المدنية القائمة على التعاقد الاجتماعي الحر .
   كما أكدت رسالة المنتدى على دور الدولة في حماية الحقوق وحماية الأفراد من عنف الأفراد ومن ممارسة قانون "شرع اليد "، الذي هو عودة إلى قانون الغاب وحق القوة بدل قوة القانون والمؤسسات والمواطنة الكاملة بكافة الحقوق.
  وذكر المنتدى بأركان المجتمع الديمقراطي العصري المتنوع والتعددي، حيث يعد انتهاكا كل مس ب"الحق في الخصوصية وحرية الضمير والفكر وحرية التعبير واللباس وحماية الأشخاص الذاتيين اتجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي وتوزيع أقوال أو معلومات صادرة بشكل خاص أو سري دون موافقة أصحابها أو بث أو توزيع صورة شخص دون موافقته".
  وتمت المطالبة في هذا السياق - استنادا إلى مبادئ الحرية والمساواة والكرامة-  بضرورة فتح تحقيق حول ظروف وملابسات  تصوير الفيديو ونشره وترتيب الجزاءات القانونية ضد المعتدين على المواطن المذكور، حتى لا يتكرر ذلك وحماية الخصوصية الفردية  وجعل حقوق الإنسان تتصدر المكانة الأولى في القانوني والتشريع الوطني وفقا للالتزامات الحقوقية الدولية.
 كما طالب المنتدى بإعمال المعايير الدولية لحقوق الإنسان والتوجهات المعاصرة في مجالات الحريات والمساواة وإزالة قوانين الأخلاق الحميدة لتعارض ذلك مع كرامة الإنسان وحقوقه المواطنة و التصدي لكل أشكال التمييز بين المواطنين ونشر ثقافة  حقوق الإنسان وسط المجتمع وإقرار الديمقراطية في كافة أبعادها والتثقيف والتربية على المواطنة والسلوك المدني واحترام الكرامة الإنسانية و اتخاذ التدابير اللازمة القانونية والمؤسساتية والعملية لوقف كافة  الهجمات التكفيرية والتحريضية  والتصدي للعنف بكافة تمظهراته.

إغلاق إغلاق


أحوال الطقس
عدد الزوار

 119967 زائر

 2 زائر حاليا